عالم زكى بشكها
3 مشترك
جنه جروب :: الشارع الرئيسى :: فرفشه
صفحة 1 من اصل 1
عالم زكى بشكها
في فيلم "المليونير" للرائع "إسماعيل يس" عندما كان يعمل مونولوجست فقير يُدعى "جميز" ويشبه أحد المليونيرات الذي يُدعى "عاصم الإسترليني".. تم تبادل الأدوار بينهما ليصبح "جميز" مليونيرا لفترة قصيرة وهو ما لم يكن نابعا من حسن نية وطيبة قلب "عاصم" إنما كان للتخلص من المشاكل المادية المتلاحقة عليه والديون المتراكمة لعل "جميز" يجد له مخرجا منها.
وتطل المفاجآت لجميز المسكين الواحدة تلو الأخرى حتى يأتيه ذات يوم رجل يُدعى "زكي بشِّكها" وعصابته -الذي أدى دوره ببراعة وخفة دم "استيفان روستي"- يطالبه بدفع ما عليه من أموال وإيصالات وكمبيالات، وبما أنه لا يملك أي أموال فاقترح عليه "إسماعيل يس" أن يلاعبه دورا من الورق على هذه الأموال وإن خسر فسيرد له المال مضاعفا؛ بالطبع أغرى ذلك "زكي" وبدأ في اللعب واثقا كل الثقة بنفسه باعتباره حاويا ماهرا لا يُشق له غبار وهو ما زال يردد في كل لحظة عبارته الأثيرة "إنت أصلك ماتعرفش مين هو زي بشِّكها"! ويتوعده بالخسارة الأكيدة.
يبدأ اللعب ويبدأ "زكي" في الخسارة السريعة وهو لا يصدق نفسه ويمنعه غروره من التوقف عن اللعب ويلعب دورا جديدا في كل مرة يعدد مواهبه وصولاته وجولاته في عالم الإجرام والورق ويسرد المواقف المختلفة التي تدل على شدة بأسه وقوته ويجاريه في الحديث "إسماعيل يس" حتى يصل الأمر إلى أن يخسر "زكي" ما له من أموال وكمبيالات، ويخسر أيضا أمواله الشخصية، بل وملابسه وملابس أفراد العصابة أيضا! وتوقف حينها عن اللعب أخيرا ورحل وهو ما زال يردد رغم خسارته "إنت أصلك ماتعرفش زكي بشِّكها"؟
هذا المشهد العبقري في هذا الفيلم ليس موقفا كوميديا فحسب إنما هو مشهد به الكثير من الرموز والمعاني فـ"زكي بشِّكها" هذا هو رمز لكل من لا يملك أي قوة تذكر لا مادية ولا نفسية ولا يصدق عدم وجودها بل يصور لنفسه صفات لا توجد بها، ويعطيها أكبر من حجمها بكثير؛ حتى يصدق الكذبة التي اختلقها ويبدأ في تلقّي الصفعات جرّاء ذلك دون أن يغير من قناعاته الساذجة!
فهذه الشخصية مسكينة وتستحق الشفقة فهي تعاني بشدة في الحياة لأنها تصير محل سخرية الجميع بل ومحط استغلال و"استكراد" الآخرين.. ولا أدري ما الذي دفع بهذه الشخصية إلى رأسي تلك الأيام، ويبدو أنها تجسدت بكثرة !.. فأنت تشعر وأنت تراقب السياسة الخارجية لنا وللعالم العربي عامة أن العرب قد قرروا بالإجماع والاتفاق لأول مرة في تاريخهم على تقمص شخصية "زكي بشِّكها"! وبالطبع توجد هذه الشخصية في كل مجالات الحياة، سواء الفردية منها، أوفي تعاملنا مع بعضنا البعض، وليس الحياة السياسية فحسب، ولكن علا أداؤها الفترة الماضية خلال حصار غزة الشقيقة لدرجة ستذهل "استيفان روستي" ذاته!.. فإسرائيل قررت فرض الحصار؛ عندها بدأ "زكي بشِّكها" في عادته المفضلة والإحماء وتدريب حنجرته على الجعجعة... وبعدها إسرائيل فرضت الحصار بالفعل؛ وهنا بدأ "زكي بشِّكها" يرغي ويشجب ويردد كما منذ الأزل عبارته متوعدا بالويل والثبور وعظائم الأمور!.. وتراه يعيد عبارته "إنت ماتعرفش مين هو زكي بشِّكها"!
وبالفعل يعرفه الجميع فيسخرون منه لأنهم يدركون أنه لا يملك في جعبته سوى الصراخ والتلويح بإصبعه مهددا بكل الأهوال بينما هو لا يعي حتى ما يقول!.. وكما في كل موقف لا يلتفت أحد لصراخه ولا وعيده ومازال الحصار قائما ولن ينتهي تحت ضغط "زكي بشِّكها" بالطبع! إنما إن أرادت له إسرائيل أن ينتهي، فهي لن تنهيه سوى بإرادتها لأنها تعلم جيدا حدود قوتها كما تعلم جيدا أن "زكي" لن يفعل شيئا سوى ترديد جملته الأثيرة كأحد الدراويش في حفلة زار!
وليس الموقف حصار غزة فحسب لكنه الموقف الأقرب للأذهان والأحداث، لكن عند تتبعك لكل المواقف العربية -وهي ليست مواقف لأننا أخذنا فيها موقفا لا سمح الله إنما لأنه تم توقيفنا فيها ببراعة!- ستجد أننا على مدى عقود عديدة لا نفعل شيئا أكثر من الصراخ والجعجعة والظهور بمظهر المهرج والإصرار على الإحراج تماما كـ"زكي بشِّكها" الذي يصر على كونه يمتلك المواهب الهائلة وأنه بطل مغوار يثير الرعب في النفوس والجميع يهاب سقوط ظله فوق رءوسهم ويعمل لتهديداته الجوفاء ألف حساب؛ بينما العالم يتعامل معه تماما "كإسماعيل يس" عندما كان يهاوده ويجره شيئا فشيئا للعب دور جديد من الورق يخسر به جزءا جديدا مما يملك ولا يستطيع أن يتوقف لا عن اللعب ولا عن الخسارة ولا عن الصراخ والصخب وإضحاك الجميع؛ وكأنه لا يشعر أنه صار لا يبعث إلا على التهكُّم في عقول من حوله..
وهو يصر دائما أنه يتعامل مع الأمور كلها والمواقف بحنكة وحكمة غطت على حكمة "لقمان" الحكيم نفسه! والحقيقة أننا لا نفعل شيئا سوى مزيد من الخسارة الفادحة في كل مرة، لكن يمنعنا غرورنا عن الاعتراف بذلك، ويمنعنا عن التوقف عن "البشتكة" قليلا! فنتمادى في اللعب ونحن ندرك أنه يتم استدراجنا لفخ ما فنذهب له فرحين مهللين مرددين مهاراتنا وقدراتنا المعدومة بالأساس.
أما الذي يثير الغيظ حقا فهو أن "زكي بشِّكها" في الفيلم كانت حدود قوته المحدودة -إلى حد ما- في أفراد عصابته الذين من نفس عينته يكتفون بالجلبة دون أي فعل حقيقي.. لكن " زكي بشكها" العربي لديه من القوة ما يستطيع أن يتخذ بها ولو موقفا واحدا له قيمته وهيبته لكنه يصر بجدارة على تجاهل هذه القوة وكأنها تخص شخصا آخر! بل ويصر أن يتبع مثله الأعلى "بشِّكها" الأصلي بأمانة ودقة وإتقان، وأن يلقي كل أدواته من النافذة ليتخلص منها ليتبقى له الصراخ ولا شيء سواه فيقوم بالدور كما يجب!
فنحن لسنا بضعف وسذاجة "زكي بشِّكها" لكننا نصر على أننا أكثر سذاجة منه، ونصر على سلب أنفسنا كل أداة مفيدة ونعطي الجميع الفرصة للتعامل معنا على هذا الأساس؛ فكل يوم يقتطع منا جزء، تارة نخسر أموالنا عند الآخرين ثم نخسر ما عندنا من أموال ثم ينتهي الأمر بخسارة ملابسنا.. فتارة نخسر "فلسطين" وتارة "العراق" ولا تدري ما يحمله المستقبل جرّاء كل هذه "البشتكة".
وإن كان "استيفان روستي" توقّف عن اللعب والخسارة قبل أن يزداد تهوره ليخسر آخِر ملابسه فنحن لا ندري متى نتوقف عن هذا الصراخ الأجوف ونبدأ في العمل الحقيقي ورؤية الأمور بحجمها الأصلي.. فسترُ اللهِ فقط هو الذي سيحفظ لنا أهم قطعة من الملابس لأن بعدها لن يكون باستطاعتنا حتى أن نتطلّع لمكانة "زكي بشِّكها".. لأنه سيصير..."زكي هشتكها"!!
وتطل المفاجآت لجميز المسكين الواحدة تلو الأخرى حتى يأتيه ذات يوم رجل يُدعى "زكي بشِّكها" وعصابته -الذي أدى دوره ببراعة وخفة دم "استيفان روستي"- يطالبه بدفع ما عليه من أموال وإيصالات وكمبيالات، وبما أنه لا يملك أي أموال فاقترح عليه "إسماعيل يس" أن يلاعبه دورا من الورق على هذه الأموال وإن خسر فسيرد له المال مضاعفا؛ بالطبع أغرى ذلك "زكي" وبدأ في اللعب واثقا كل الثقة بنفسه باعتباره حاويا ماهرا لا يُشق له غبار وهو ما زال يردد في كل لحظة عبارته الأثيرة "إنت أصلك ماتعرفش مين هو زي بشِّكها"! ويتوعده بالخسارة الأكيدة.
يبدأ اللعب ويبدأ "زكي" في الخسارة السريعة وهو لا يصدق نفسه ويمنعه غروره من التوقف عن اللعب ويلعب دورا جديدا في كل مرة يعدد مواهبه وصولاته وجولاته في عالم الإجرام والورق ويسرد المواقف المختلفة التي تدل على شدة بأسه وقوته ويجاريه في الحديث "إسماعيل يس" حتى يصل الأمر إلى أن يخسر "زكي" ما له من أموال وكمبيالات، ويخسر أيضا أمواله الشخصية، بل وملابسه وملابس أفراد العصابة أيضا! وتوقف حينها عن اللعب أخيرا ورحل وهو ما زال يردد رغم خسارته "إنت أصلك ماتعرفش زكي بشِّكها"؟
هذا المشهد العبقري في هذا الفيلم ليس موقفا كوميديا فحسب إنما هو مشهد به الكثير من الرموز والمعاني فـ"زكي بشِّكها" هذا هو رمز لكل من لا يملك أي قوة تذكر لا مادية ولا نفسية ولا يصدق عدم وجودها بل يصور لنفسه صفات لا توجد بها، ويعطيها أكبر من حجمها بكثير؛ حتى يصدق الكذبة التي اختلقها ويبدأ في تلقّي الصفعات جرّاء ذلك دون أن يغير من قناعاته الساذجة!
فهذه الشخصية مسكينة وتستحق الشفقة فهي تعاني بشدة في الحياة لأنها تصير محل سخرية الجميع بل ومحط استغلال و"استكراد" الآخرين.. ولا أدري ما الذي دفع بهذه الشخصية إلى رأسي تلك الأيام، ويبدو أنها تجسدت بكثرة !.. فأنت تشعر وأنت تراقب السياسة الخارجية لنا وللعالم العربي عامة أن العرب قد قرروا بالإجماع والاتفاق لأول مرة في تاريخهم على تقمص شخصية "زكي بشِّكها"! وبالطبع توجد هذه الشخصية في كل مجالات الحياة، سواء الفردية منها، أوفي تعاملنا مع بعضنا البعض، وليس الحياة السياسية فحسب، ولكن علا أداؤها الفترة الماضية خلال حصار غزة الشقيقة لدرجة ستذهل "استيفان روستي" ذاته!.. فإسرائيل قررت فرض الحصار؛ عندها بدأ "زكي بشِّكها" في عادته المفضلة والإحماء وتدريب حنجرته على الجعجعة... وبعدها إسرائيل فرضت الحصار بالفعل؛ وهنا بدأ "زكي بشِّكها" يرغي ويشجب ويردد كما منذ الأزل عبارته متوعدا بالويل والثبور وعظائم الأمور!.. وتراه يعيد عبارته "إنت ماتعرفش مين هو زكي بشِّكها"!
وبالفعل يعرفه الجميع فيسخرون منه لأنهم يدركون أنه لا يملك في جعبته سوى الصراخ والتلويح بإصبعه مهددا بكل الأهوال بينما هو لا يعي حتى ما يقول!.. وكما في كل موقف لا يلتفت أحد لصراخه ولا وعيده ومازال الحصار قائما ولن ينتهي تحت ضغط "زكي بشِّكها" بالطبع! إنما إن أرادت له إسرائيل أن ينتهي، فهي لن تنهيه سوى بإرادتها لأنها تعلم جيدا حدود قوتها كما تعلم جيدا أن "زكي" لن يفعل شيئا سوى ترديد جملته الأثيرة كأحد الدراويش في حفلة زار!
وليس الموقف حصار غزة فحسب لكنه الموقف الأقرب للأذهان والأحداث، لكن عند تتبعك لكل المواقف العربية -وهي ليست مواقف لأننا أخذنا فيها موقفا لا سمح الله إنما لأنه تم توقيفنا فيها ببراعة!- ستجد أننا على مدى عقود عديدة لا نفعل شيئا أكثر من الصراخ والجعجعة والظهور بمظهر المهرج والإصرار على الإحراج تماما كـ"زكي بشِّكها" الذي يصر على كونه يمتلك المواهب الهائلة وأنه بطل مغوار يثير الرعب في النفوس والجميع يهاب سقوط ظله فوق رءوسهم ويعمل لتهديداته الجوفاء ألف حساب؛ بينما العالم يتعامل معه تماما "كإسماعيل يس" عندما كان يهاوده ويجره شيئا فشيئا للعب دور جديد من الورق يخسر به جزءا جديدا مما يملك ولا يستطيع أن يتوقف لا عن اللعب ولا عن الخسارة ولا عن الصراخ والصخب وإضحاك الجميع؛ وكأنه لا يشعر أنه صار لا يبعث إلا على التهكُّم في عقول من حوله..
وهو يصر دائما أنه يتعامل مع الأمور كلها والمواقف بحنكة وحكمة غطت على حكمة "لقمان" الحكيم نفسه! والحقيقة أننا لا نفعل شيئا سوى مزيد من الخسارة الفادحة في كل مرة، لكن يمنعنا غرورنا عن الاعتراف بذلك، ويمنعنا عن التوقف عن "البشتكة" قليلا! فنتمادى في اللعب ونحن ندرك أنه يتم استدراجنا لفخ ما فنذهب له فرحين مهللين مرددين مهاراتنا وقدراتنا المعدومة بالأساس.
أما الذي يثير الغيظ حقا فهو أن "زكي بشِّكها" في الفيلم كانت حدود قوته المحدودة -إلى حد ما- في أفراد عصابته الذين من نفس عينته يكتفون بالجلبة دون أي فعل حقيقي.. لكن " زكي بشكها" العربي لديه من القوة ما يستطيع أن يتخذ بها ولو موقفا واحدا له قيمته وهيبته لكنه يصر بجدارة على تجاهل هذه القوة وكأنها تخص شخصا آخر! بل ويصر أن يتبع مثله الأعلى "بشِّكها" الأصلي بأمانة ودقة وإتقان، وأن يلقي كل أدواته من النافذة ليتخلص منها ليتبقى له الصراخ ولا شيء سواه فيقوم بالدور كما يجب!
فنحن لسنا بضعف وسذاجة "زكي بشِّكها" لكننا نصر على أننا أكثر سذاجة منه، ونصر على سلب أنفسنا كل أداة مفيدة ونعطي الجميع الفرصة للتعامل معنا على هذا الأساس؛ فكل يوم يقتطع منا جزء، تارة نخسر أموالنا عند الآخرين ثم نخسر ما عندنا من أموال ثم ينتهي الأمر بخسارة ملابسنا.. فتارة نخسر "فلسطين" وتارة "العراق" ولا تدري ما يحمله المستقبل جرّاء كل هذه "البشتكة".
وإن كان "استيفان روستي" توقّف عن اللعب والخسارة قبل أن يزداد تهوره ليخسر آخِر ملابسه فنحن لا ندري متى نتوقف عن هذا الصراخ الأجوف ونبدأ في العمل الحقيقي ورؤية الأمور بحجمها الأصلي.. فسترُ اللهِ فقط هو الذي سيحفظ لنا أهم قطعة من الملابس لأن بعدها لن يكون باستطاعتنا حتى أن نتطلّع لمكانة "زكي بشِّكها".. لأنه سيصير..."زكي هشتكها"!!
saber_tooth- ملهوش حل
- عدد الرسائل : 161
تاريخ التسجيل : 28/09/2007
رد: عالم زكى بشكها
السلام عليكم
ربنا يعزك
حقا عندك حق
الى متى الصمت
ولكن حقا نحن جيل طغا علينا الزمان وكل من حولنا
كبرنا قبل اواننا
اطفالنا اصبحوا شيخوا
مما رأوه فى عالمنا المزهل
لكن لا نيأس من رحمة الله
وان رحمة الله قريبه من المتقين
فيا رب اعنا على انفسنا اولا
بس حقا ابشرك اخى الفاضل
فالصحوه موجوده
انظر من 10 سنوات تقريبلا ستجد اننا والحمد لله بدأ الاسلام يعود
وكلما زادت القيود فالعوده تكون اقوى
ونسأل الله ان يثبتنا على الحق
وان يستعملنا ولا يستبدلنا
اللهم آمين
واخيرا
جــــــــــــ الله ــــــــــزاك خيــــــــــــــــــرا
ربنا يعزك
حقا عندك حق
الى متى الصمت
ولكن حقا نحن جيل طغا علينا الزمان وكل من حولنا
كبرنا قبل اواننا
اطفالنا اصبحوا شيخوا
مما رأوه فى عالمنا المزهل
لكن لا نيأس من رحمة الله
وان رحمة الله قريبه من المتقين
فيا رب اعنا على انفسنا اولا
بس حقا ابشرك اخى الفاضل
فالصحوه موجوده
انظر من 10 سنوات تقريبلا ستجد اننا والحمد لله بدأ الاسلام يعود
وكلما زادت القيود فالعوده تكون اقوى
ونسأل الله ان يثبتنا على الحق
وان يستعملنا ولا يستبدلنا
اللهم آمين
واخيرا
جــــــــــــ الله ــــــــــزاك خيــــــــــــــــــرا
muslema_99- الباشا الكبير
- عدد الرسائل : 544
العمر : 38
الهوايه : الكمبوتر والنترنت والشعر
تاريخ التسجيل : 11/08/2007
رد: عالم زكى بشكها
اللهم امين جزاكم الله خيرا اخى صابر ولكن صدقا الصحوة باذن الله موجوده وفى ازدياد باذن الله
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
ابو نسمه- كله يوسعله
- عدد الرسائل : 105
العمر : 35
الهوايه : الكتابه
تاريخ التسجيل : 21/01/2008
جنه جروب :: الشارع الرئيسى :: فرفشه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2010-11-19, 4:43 pm من طرف مشجع الزعيم
» جورج وعيد الأضحى
2010-11-19, 4:41 pm من طرف مشجع الزعيم
» إنما المؤمنون إخوة
2010-11-19, 4:39 pm من طرف مشجع الزعيم
» ذلك هو الفوز العظيم
2010-11-19, 4:36 pm من طرف مشجع الزعيم
» الكسل لايطعم العسل
2010-11-19, 4:33 pm من طرف مشجع الزعيم
» للاتصال 3000 دقيقه مجانا ولفترة محددة ادخل بسرعه
2009-10-09, 12:58 am من طرف مشجع الزعيم
» قوانين لن يسمح بتجاوزها
2009-10-09, 12:52 am من طرف مشجع الزعيم
» على السادة الاعضاء الدخول هنا فورا
2009-10-09, 12:46 am من طرف مشجع الزعيم
» من نحن
2009-10-06, 6:26 pm من طرف احمد صلاح
» شوفتو اللى حصل
2009-09-30, 9:21 pm من طرف بنت الاسلام
» الان ولفترة غير محدودة احجز مقعدك فى الجنة التذاكركتييير
2009-09-15, 9:51 pm من طرف moazhassan
» صحيت من النوم فجأة
2009-09-15, 9:22 pm من طرف moazhassan
» عايز فلوس على النت وتشترى اللى انت عايزية يبقى والله من هنا
2009-09-15, 9:15 pm من طرف moazhassan
» هل تعرف ماهى عقوبة الكذب عند النمل؟
2009-08-06, 11:23 am من طرف medo
» فيديو كليب سيطير النوم من عينك
2009-07-28, 12:35 pm من طرف moazhassan
» ملك لسنة واحدة فقط
2009-07-19, 1:08 am من طرف مشجع الزعيم
» مكتبة فديوهات لرائد التنميه البشريه الدكتور/ إبراهيم الفقي
2009-07-15, 1:19 pm من طرف muslema_99
» شعار الامتحانات
2009-04-29, 5:54 pm من طرف shmas_elasel
» ساكتة لسة!!!!!!!!
2009-04-29, 5:51 pm من طرف shmas_elasel
» صالات للجلوس............
2009-04-29, 5:46 pm من طرف shmas_elasel